"التعليم هو أقوى سلاح يمكننا استخدامه لتغيير العالم"
- نيلسون مانديلا -
هي شريك إداري في مكتب بدري وسالم المعوشي للمحاماة، وهي شركة محاماة إقليميّة رائدة في الشرق الأوسط، مقرّها في لبنان وقطر، وهي عضو في نقابة المحامين في نيويورك.
تمّ تصنيفها من قبل Financial News على أنّها من بين أفضل 50 امرأة مؤثّرة في مجال التمويل في الشرق الأوسط (في العام 2019). كما تمّ تصنيفها من قبل مجلّة International Financial Law Review IFLR على أنّها من بين أفضل 300 نساء قياديّات في العالم (في العامين 2018 و2019). وهي محامية رائدة في مجال الشركات ومن بين المحامين التجاريّين في عدد من الإرشادات والأدلة القانونيّة، بما في ذلك دليل الغرف العالميّ للمحامين الرائدين كلّ عام منذ العام 2004 (في لبنان وقطر). ومنذ العام 2007، تمّ اختيارها كمحامية رائدة في مجال الشركات والتمويل من قبل كلّ من مجلّة International Financial Law Review IFLR، وGlobal Legal 500، وAsia Law، وPractical Lawyer – PLC Which Lawyer (في لبنان وقطر).
هي عضو في مجالس إدارات العديد من الشركات، ولها عدد كبير من المقالات، وكثيراً ما تتمّ دعوتها للمشاركة كمتحدّثة في المؤتمرات.
هي أستاذة زائرة، تحاضر في قسم ماجستير القانون التجاري / ماجستير في علوم الطاقة في جامعة بانثيون، ومقرّها في أساس باريس الثانية، في باريس - فرنسا، وفي الجامعة الأميركيّة في بيروت، وفي الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة.
تعتبر أحد مؤسّسي LeapLearner، وهي شركة ناشئة رائدة في مجال التكنولوجيا التعليميّة، ومؤسّس مشارك وشريك في Aura Capital، ومؤسّس مشارك لمجموعة ProDG.
حازت على درجة الماجستير في القانون من جامعة جورج تاون (في واشنطن العاصمة)، وعلى درجة البكالوريوس في التجارة من جامعة كونكورديا، وعلى درجة البكالوريوس في القانون المدنيّ من جامعة مونتريال، وعلى دبلوم الدراسات العليا في قانون النفط والغاز من جامعة روبرت جوردون. كما أنّها حائزة على لقب المؤهّلة الماليّة الإسلاميّة من قبل مجموعة SII في المملكة المتّحدة ومن المعهد العالي للأعمال ESA، وعلى شهادة في الحلول البديلة لفضّ النزاعات ADR من المركز الكنديّ للتحكيم الدوليّ.
هي المؤسّس المشارك لمبادرة القيادة في الشرق الأوسط، وعضو في مجموعة Henry Crown Fellow في معهد آسبن، وعضو في مجموعة Aspen Global Leadership Network، وAspen Corps of Moderators، ولجنة Aspen Leadership Initiatives. كما هي مؤسّس مشارك وعضو مجلس إدارة في العديد من المنظّمات غير الحكوميّة والمؤسّسات، بما في ذلك لجنة Human Rights Watch من أجل لبنان، وجمعيّة Equality Now، وجمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL، والمركز اللبنانيّ للدراسات السياسيّة، وعضو في المجلس الاستشاريّ للماجستير في القانون في الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة.
عضو في مجلس الإدارة، ورئيس الاستدامة في مجموعةHOLDAL ، وهي شركة عائليّة من الجيل الثالث مقرّها في لبنان، وتغطّي البيع بالتجزئة، والتوزيع، والتصنيع، وسلسلة التوريد في مجال مستحضرات التجميل، والعناية الشخصيّة والمنزليّة، والصحّة والرفاهية، ونمط الحياة، والترف.
ومنذ العام 2010، شاركت بشكلٍ كبير في رحلة تحوّل مجموعة HOLDAL. وهي أيضًا عضو في المجلس الاستشاريّ لكليّة إدارة الأعمال في جامعة القديس يوسف، وقد انضمّت مؤخّرًا إلى المجلس التنفيذيّ الجديد في جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL كأمينة سرّ. كرّست معظم وقتها في لبنان للعديد من المنظّمات غير الحكوميّة، والمؤسّسات الاجتماعيّة، وشركات رجال الأعمال المهتمّين بالأهداف والقيم، بالإضافة إلى الشباب الموهوبين (وهذا يشكّل شغفاً بالنسبة إليها).
وقبل العام 2010، عملت في الكثير من المجموعات متعدّدة الجنسيّات في مناصب تجاريّة في مؤسّسة L’Oréal and Sears في كندا أو في مؤسّسة Kenzo (مجموعة LVMH) في أوروبا، وفي الشرق الأوسط، وشمال إفريقيا.
شغوفة بالمواطنة العالميّة الإنسانيّة، وإدارة التغيير، والاستدامة، والتأثير الاجتماعيّ. وبفعل تجربتها عبر بلدان متعدّدة، تمكّنت وبشكلٍ فريد، من فهم التنوّع، والثقافات، والقدرة على بناء "الجسور"، والربط بين الأشخاص، شريطة أن يتشاركوا القيم الأساسيّة نفسها.
تخرّجت مؤخّرًا من برنامج الإدارة المتقدّمة في كليّة الإدارة والأعمال في جامعة نافارا، وهي مؤلّفة مشاركة في مشروع "Recettes de Vie"، وهو مشروع اجتماعيّ وإنسانيّ يساعد لبنان منذ العام 2006.
هي مديرة استراتيجيّة التعليم الدوليّة، ومديرة المحتوى في مجموعة "خدمات أمازون ويب" Amazon Web Services (AWS)، في واشنطن العاصمة، حيث تقود الشراكات مع المنظّمات الدوليّة في مجال التعليم، من أجل تحديد كيفيّة دعم مجموعة "خدمات أمازون ويب" و"أمازون" لمبادرات التعليم.
في العام 2018، كانت مساعدة مديرة مبادرة ستيفنز، وهي كناية عن جهدٍ دوليّ يهدف إلى تعزيز التفاهم الثقافيّ بين الشباب من خلال التبادل الافتراضيّ للتعلّم عن العالم وفي ما بينهم.
شغلت سابقًا منصب نائب مدير برامج الشرق الأوسط، حيث أدارت برنامج المشرق العربيّ، وهو برنامج سياسيّ يركّز على القضايا الاقتصاديّة، والسياسيّة، والاجتماعيّة التي تواجه سوريا ولبنان والمنطقة، بما في ذلك الصراع السوريّ وتأثيره الإقليميّ على المنطقة، والجماعات المسلّحة العابرة للحدود، وكذلك حقوق الإنسان، والإصلاح السياسيّ الداخليّ.
فضلاً عن أنّها قادت شراكات عدّة، وعلى سبيل المثال "شركاء من أجل بداية جديدة" (PNB)، وشراكة شمال إفريقيا للفرص الاقتصاديّة من ضمن المجموعة ذاتها (PNB-NAPEO)، وهي شراكة بين القطاعين العام والخاص، وتهدف إلى تعزيز الفرص الاقتصاديّة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وفي هذا المنصب تحديداً، تمكّنت من دعم الشراكات بين رجال الأعمال وقادة المجتمع المدنيّ في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مع التركيز بشكلٍ خاصّ على الشراكات التي تعزّز ريادة الأعمال والتعليم.
وعملت قبل ذلك كمراسلة في دبي، في الإمارات العربيّة المتّحدة، وفي بيروت، في لبنان.
حازت على جائزة زمالة آسيا 21 للعام 2016 من قبل جمعيّة آسيا، وهي جائزة تُمنح للقادة الشباب ذوي الإنجازات المتميّزة، والالتزام بالخدمة العامّة، والقدرة المثبتة على جعل العالم مكانًا أفضل. كما كانت زميلة شروق الشمس Sunrise Fellow في كليّة الدراسات الدوليّة المتقدّمة (SAIS)، في جامعة جونز هوبكنز، حيث أكملت درجة الماجستير في الاقتصاد الدوليّ ودراسات الشرق الأوسط.
حازت على شهادة بكالوريوس الآداب في الدراسات السياسيّة من الجامعة الأميركيّة في بيروت في العام 2007.
هو رئيس شركة Specified Technologies، وهي شركة تصنيع ألعاب ناريّة، شارك في تأسيسها في العام 1990 (www.stifirestop.com). تقوم الشركة ببيع منتجات أميركيّة الصنع في أكثر من 50 دولة، ولديها موظّفون في الصين، وفي جنوب شرق آسيا، والشرق الأوسط، وأوروبا، وأميركا اللاتينيّة، بالإضافة إلى وجودها الكبير في أميركا الشماليّة. تشتهر بتقنيّاتها المتطوّرة، وبتقديمها الحلول المبتكرة، ومجموعة واسعة من الأنظمة المختبرة، والدعم المتميّز. وهو يشارك أيضًا بشكلٍ كبير مع العديد من الجمعيّات الصناعيّة التي تمثّل المصنّعين، والمقاولين، وهيئات التعليمات البرمجيّة.
بالإضافة إلى ذلك، هو يكرّس وقته من أجل مساعدة الأشخاص الأقلّ حظًا، وبشكلٍ أساسيٍ من خلال تحسين التعليم. عضو في مجلس أمناء جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL" (عضو في منظّمة "التعليم للجميع"، التي تضمّ جمعيّة "التعليم من أجل أميركا" Teach For America)، وشارك في تأسيس جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL" في الولايات المتّحدة التي تجمع نسبة عالية من الأموال اللازمة لدعم الجمعيّة في لبنان.
وهو عضو في مجلس أمناء مؤسّسة Touch Foundation، التي تدرّب الأطبّاء والممرّضات في تنزانيا، وتساعد في بناء المستشفيات (www.touchfoundation.org).
درس في الرهبنة اليسوعيّة في مصر ولبنان، وحاز على شهادة بكالوريوس في إدارة الأعمال من الجامعة الأميركيّة في بيروت، ثمّ على الماجستير في إدارة الأعمال من كليّة وارتون للأعمال في جامعة بنسلفانيا في العام 1976. بعدها، أمضى ثماني سنوات مع شركة McKinsey & Company، وهي شركة الاستشارات الإداريّة، العاملة في أوروبا، والشرق الأوسط، وشمال إفريقيا، والولايات المتّحدة. بعد ذلك، أصبح نائبًا لرئيس شركة Thomas and Betts، وهي الشركة المصنّعة للآلات الكهربائيّة والإلكترونيّة، حيث أدار قسمًا لمدّة ثلاث سنوات. وقبل المشاركة في تأسيس شركة Specified Technologies، أمضى عامين مع مجموعة استثماريّة.
هو متزوّج من عايدة منذ العام 1984، وعاشوا في مدينة نيويورك حتّى العام 2014، حين أصبحوا من سكّان ميامي. لهما طفلان بالغان، هما نيكولاس وناتالي.
هو مواطن أميركيّ من أصل لبنانيّ. من هواياته القراءة والمطالعة، والعمل في البساتين والحدائق، وممارسة رياضة الغولف، والسفر. يحبّ مع زوجته التواجد مع الأصدقاء، والعائلة، ومشاركة الأوقات السعيدة، والضحكات المتعالية، وبشكلٍ خاصّ عندما يتعلّق الأمر بالطعام اللذيذ، والنبيذ الرائع.
قادت، وبادرت، وشاركت في عددٍ من مشاريع القطاعين الخاصّ والعامّ في لبنان والولايات المتّحدة ومصر. ومنذ العام 2010، تشغل منصب الرئيس التنفيذيّ والمؤسّس المشارك لشركة Beirut Ink، وهي شركة تدير مطعمًا، ومكتبة، ومساحة ثقافيّة في بيروت باسم Dar Bistro and Books. كما هي نائب مدير منظّمة "ذاكرة"، وهي منظّمة لبنانيّة غير حكوميّة متخصّصة في تعليم التصوير الفوتوغرافيّ للمجتمعات المستضعفة، بما في ذلك مشاريع "لحظة"، التي علّمت ألف طفلٍ لاجئٍ التصوير الفوتوغرافيّ، ونشرت كتابين يحتويان على صورهم. هي أيضًا معلّمة سابقة، وتعمل حاليًا في مجلس إدارة ESOL Education، وهي منظّمة تدير تسع مدارس دوليّة في الشرق الأوسط، وقبرص، وهونغ كونغ.
بصفتها مراسلة في صحيفة وول ستريت جورنال، كتبت مقالات، وأسهمت في إعداد التقارير والبحوث في تغطية الصحيفة لسوريا ولبنان. كانت واحدة من بين ثلاثة مؤلّفين لمقال يُعيد بناء أحداث هجوم سوريا بالأسلحة الكيميائيّة في آب من العام 2013، والذي قدّمته صحيفة وول ستريت جورنال كجزءٍ من صفقة جائزة بوليتسر. كتبت أيضًا عشرات المقالات في وول ستريت جورنال، ووكالة فرانس برس، بالإضافة إلى كونها متحدّثة في العديد من المؤتمرات.
حازت على شهادتها الجامعيّة من جامعة تافتس في العام 2000، وعلى ماجستير العلوم في الخدمة الخارجيّة من جامعة جورج تاون في العام 2006. وهي تحمل الجنسيّتين اللبنانيّة والأميركيّة.
حاز على شهادة البكالوريوس في الزراعة من الجامعة الأميركيّة في بيروت في العام 1957. ثمّ حصل على درجتي الماجستير والدكتوراه في التغذية من جامعة ولاية إياوا في العام 1962. التحق بالجامعة الأميركيّة في بيروت كأستاذ مساعد، ثمّ تمت ترقيته إلى أستاذ مشارك، وبعدها إلى محاضر في العام 1975. كان رئيسًا لقسم علوم الحيوان لعدّة سنوات، ثمّ في العام 1996، أصبح عميدًا لكليّة الزراعة وعلوم الأغذية (FAFS)، وعمل بهذه الصفة حتّى العام 2006. كما شغل منصب عميد كليّة العلوم الزراعيّة في جامعة الإمارات 1992-1996. وعمل مستشاراً لشركات الدواجن في العديد من دول المنطقة، وقاد فريق مشاريع الجامعة الأميركيّة في بيروت في المملكة العربيّة السعوديّة من العام 1984 إلى العام 1986.
نشر أكثر من 100 مقال في مجلّات علميّة، وعدّة فصول في كتب وخلاصات. نُشر كتابه "إنتاج الدواجن في البلدان الساخنة" في المملكة المتّحدة في العام 1995، وتمّ نشر نسخة ثانية منقّحة في العام 2008. كما تمّت ترجمة هذا الكتاب إلى ثلاث لغات، واستخدمه العلماء، وطلّاب الدراسات العليا، وأصحاب الصناعة في جميع أنحاء العالم. ولا يزال يكتب ويقدّم الأوراق البحثيّة في الاجتماعات العلميّة بشكلٍ منتظم، وقد نشر مؤخّرًا العديد من المقالات حول التعليم الزراعيّ العاليّ في الشرق الأوسط. انضمّ إلى "قاعة مشاهير الدواجن الدوليّة" في العام 2012، وهو أعلى وسام تمنحه الجمعيّة العالميّة لعلوم الدواجن. ظهرت سيرته الذاتيّة في "من يكون؟" Who’s Who في لبنان، وفي العالم العربيّ، وفي العالم أجمع. عمل في العديد من اللجان الوطنيّة والدوليّة، وكان عضواً في اللجنة الفنيّة الاستشاريّة لوزارة التعليم العالي بين الأعوام 1997-2007. وهو عضو مؤسّس في جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL" وكان رئيس مجلس إدارتها في الأعوام 2008-2011.
ولد في لبنان، ودرس في الجامعة الأميركيّة في بيروت، وحاز على درجة الماجستير في الإدارة العامّة في العام 1957. عمل في عدّة مؤسّسات قبل أن يعمل في الجامعة الأميركيّة في بيروت في العام 1968 كمساعد للرئيس ومدير التطوير. هو عضو في مجالس إدارة العديد من الشركات.
هو مدرّب محترف مقيم في واشنطن. هو المؤسّس والرئيس التنفيذيّ الأوّل لجمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL". بدأ مناقشة إمكانيّة تنفيذ مبادرة "التعليم من أجل" في لبنان في العام 2006. وعمل عن كثب مع جميع أصحاب المصلحة لتبادل الأفكار، وتشكيل نموذج "التعليم من أجل لبنان"، لا سيّما العمل مع طلاب الجامعات في محاولة لفهم آرائهم وطموحاتهم.
في آب من العام 2008، أطلق بنجاح جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL بمساعدة ودعم شبكة كبيرة من جهات الاتّصال الذين كانوا ولا يزالون يدعمون نموّ الجمعيّة.
قبل انضمامه إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL، كان متخصّصًا في الشؤون الثقافيّة في سفارة الولايات المتّحدة في بيروت، حيث قام بتنفيذ برامج وزارة الخارجيّة الأميركيّة الموجّهة للشباب، وقام بتوظيف الطلاب والمحترفين للمشاركة في هذا العمل، والتشاور مع المنظّمات غير الحكوميّة المحليّة.
تخرّج من الجامعة الأميركيّة في بيروت، حيث درس الهندسة الميكانيكيّة. بالإضافة إلى ذلك، فهو حائز على درجة الماجستير في إدارة المنظّمات من جامعة كيبيك في شيكوتيمي. دفعه شغفه بتكنولوجيا المعلومات إلى أن يصبح مدرّبًا معتمدًا في شركة Microsoft، حيث قدّم تدريبًا احترافيًا في مجال تكنولوجيا المعلومات في لبنان، وقبرص، ومالطا، والأردن، والإمارات العربيّة المتّحدة، والكويت، والمملكة العربيّة السعوديّة، وقطر.
هو مصوّر شغوف، ويحبّ تصوير كلّ من الجمال الطبيعيّ والأشخاص. يستمتع بالسفر مع زوجته ريم. لقد قاما معًا بزيارة العديد من الأماكن الرائعة حول العالم.
"التعليم هو أقوى سلاح يمكننا استخدامه لتغيير العالم"
- نيلسون مانديلا -