"التعليم هو أقوى سلاح يمكننا استخدامه لتغيير العالم"
- نيلسون مانديلا -
"علّم من أجل لبنان" هو المكان الذي يجتمع فيه الأعضاء التنفيذيون وأعضاء مجلس الإدارة ، جنبًا إلى جنب مع الزملاء والمانحين والشركات التابعة للجامعة لإحياء هذه المنظمة. قابل الفريق.
Salyne is a mother of three and the Chief Executive Officer of Teach For Lebanon. She staunchly believes that providing excellence and equity in educational opportunities for Lebanon’s children is fundamental to the nation’s well-being and necessary for its positive development, and that Teach For Lebanon’s Fellowship program, through which it channels qualified young leaders into the education sector, is a meaningful step in the right direction. Salyne is a MEPI Student Leader and a Teach For Lebanon alumna (2009, Cohort 1). She was selected as the Lebanese Youth Ambassador by the Arab Thought Foundation (ATF). She received the 2014 UN Special Envoy for Global Education’s Youth Courage Award, as well as the ATF’s 2016 Arab Creativity Award. In 2018, she was selected as one of Facebook’s first global “Community Leaders” (as part of the Facebook Community Leader Program). Salyne holds a master's in business management and has studied the art of “consultancy with soul” through INTRAC’s Consultants for Change program. She has more than ten years of experience designing, implementing, and managing holistic projects serving underprivileged communities across Lebanon. She enjoys being part of a team with a clear sense of purpose.
انضمّت إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL كمسؤولة ماليّة في كانون الثاني من العام 2020. تعمل مع الإدارة العليا للجمعيّة من أجل تطوير الميزانيّة السنويّة، والتقارير الماليّة الشهريّة، وتسهم في الحفاظ على دفتر حسابات عامّ، ودقيق، ومحدّث. انضمّت إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL لاكتساب الخبرة في مجال التعليم والعمل مع الأشخاص الذين لديهم الحافز لردّ الجميل.
حازت على درجة البكالوريوس في الهندسة الماليّة من جامعة الحكمة، وتسعى حاليًا للحصول على درجة الماجستير في إدارة البترول.
قاده شغف التعليم إلى الانضمام إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL في العام كمساعد أوّل لشؤون التنمية والتطوير في العام 2019. ويتمثّل الجزء الأكبر من عمله في بناء علاقات قويّة مع المانحين المحليّين والدوليّين والحفاظ عليها، بما في ذلك الأفراد، والشركات، والمؤسّسات، والمصارف، والمنظّمات غير الحكوميّة.
حاز على درجتي البكالوريوس في علم الأحياء والهندسة الكيميائيّة، - فضلاً عن درجة الماجستير في الهندسة الكيميائيّة. نشر مجموعة متنوّعة من الأوراق العلميّة، كما عقد ورش عمل للشباب والطلّاب حول المسائل المتعلّقة بالطاقة المتجدّدة، والتنمية المستدامة، وتغيّر المناخ. وقبل انضمامه إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL، عمل مهندسًا للكتلة الحيويّة في الاتّحاد الأوروبيّ.
يعتبر قائدًا محترفًا للأفراد، ومديرًا للموارد والميزانيّات. يجمع ملفّه الشخصيّ بين الخبرة في تبوّؤ المناصب الإداريّة العليا في المؤسّسات وممارسات التواصل الرئيسة. عمل على أساس أسواق متعدّدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتعامل مع الشركات الكبرى المتعدّدة الجنسيّات، وكذلك مع المسؤولين الحكوميّين على أعلى المستويات. وعمل طيلة مسيرته المهنيّة متمتّعاً بالأخلاق الحميدة والنزاهة.
حرص على مشاركة الخبرة التي اكتسبها في عالم الشركات مع المنظّمات غير الربحيّة العاملة في لبنان، لا سيّما في هذا المنعطف الحرج، ووجد الفرصة التي كان يبحث عنها في جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL. على وجه الخصوص، يلتزم ويفخر بأهداف برنامج المنح الصغيرة لتعلّم اللغة الإنجليزيّة "أكسس" الذي يديره. بالإضافة إلى أنّه كان مهتمًا للغاية باللغة الإنجليزيّة منذ أن كان طالب دراسات عليا في الجامعة الأميركيّة في بيروت، وكان يروق له وبشدّة هدف البرنامج المتمثّل في تطوير مهارات القيادة لدى الطلّاب. علاوةً على ذلك، يركّز برنامج "أكسس" على المهارات اللينة، والتي تتماشى إلى حدٍّ كبير مع تلك التي طوّرها خلال دورة ماجستير إدارة الأعمال في هذا المجال (ماجستير في إدارة مؤسّسات الاقتصاد الصافي).
انضمّت إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL كأستاذة زميلة في العام 2016، وقد كان مركز عملها في قرية بخعون في شمال لبنان. تعلّمت في هذه الجمعيّة الكثير عن أهميّة التعليم في إحداث تغيير في أيّ مجتمع. بعد مرور فترة التدريب، أرادت متابعة العمل مع جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL من أجل الاستمرار في التأثير، لذلك انضمّت إلى الفريق كمرشدة تعليميّة لمناطق شمال لبنان. حاليًا، تعمل منسّقة برنامج المنح الصغيرة لتعلّم اللغة الإنجليزيّة "أكسس". كما تُشرف على تقدّم البرنامج للتأكّد من تحقيق أهدافه الرئيسة. وتقوم بإعداد الجداول الزمنيّة، وجداول المواعيد، وخطط العمل مع فريق "أكسس"، فضلاً عن الإدارات والأقسام المتّصلة بالفريق، وأصحاب المصلحة الخارجيّين لضمان تنفيذ الأنشطة المخطّط لها، ناهيك عن إدارة المهام الإداريّة للمشروع.
ومن هواياتها الاستمتاع بالمشي لمسافاتٍ طويلة في الطبيعة.
انضمّت إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL كمرشدة لبرنامج المنح الصغيرة لتعلّم اللغة الإنجليزيّة "أكسس" في شباط من العام 2021. حازت على درجة الماجستير في الإدارة التربويّة من الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة. كما هي من خرّيجي برنامج الزمالة في جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL (الفوج الأوّل، دورة 2009-2011). كان لتجربة التدريس لمدّة عامين تأثيرٌ إيجابيّ للغاية عليها، على الصعيدين الشخصيّ والمهنيّ. وبعد مرور فترة التدريب، قرّرت مواصلة تدريس اللغة الإنجليزيّة. بشكلٍ عام، اكتسبت 14 عامًا من الخبرة في التدريس على مستويات تتراوح من روضة الأطفال إلى المدرسة الثانويّة.
لطالما لاحظت وجود تباينات وتفاوتات كبيرة في التعليم بين المدارس الخاصّة والعامّة. بالتاي، منحتها جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL الفرصة للإسهام في كسر حلقة عدم المساواة، وفي تزويد الطلّاب جميعهم بما يحتاجون إليه ويستحقّونه من أجل بناء مستقبلٍ أفضل.
انضمّت إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL مع نهاية العام 2020 كمنسّقة مجموعة خرّيجي برنامج المنح الصغيرة لتعلّم اللغة الإنجليزيّة "أكسس". وبصفتها خرّيجة كلّ من برنامج "أكسس" وبرنامج الزمالة في جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL، فهي تعتقد أنّ منصبها الحالي كمنّسقة مجموعة الخرّيجين يمنحها الفرصة للتعبير عن المعرفة والمهارات التي اكتسبتها على مدار هاتين التجربتين المغيّرتين للحياة.
حازت على درجة الماجستير في إدارة الموارد البشريّة من الجامعة الأميركيّة في بيروت. وهي من المؤسّسين المشاركين للفصل الثاني لمجموعة خرّيجي الدولة اللبنانيّة في جبل لبنان. كما شاركت في برنامج الزملاء المحترفين في واشنطن العاصمة، وكذلك في عددٍ من البرامج والفعاليّات المحليّة والدوليّة الأخرى، لا سيّما برنامج Erasmus+. فازت بالمرتبة الأولى عن جائزة مسابقة الأعمال EBDA عن شركتها الناشئة Reef Catering، والتي تركّز على تمكين المرأة الريفيّة.
انضمّت إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL في العام 2018 كزميلة تدريس في الفوج العاشر، وانضمّت إلى فريق "أكسس" كمساعد برنامج في نيسان من العام 2022. وتتمثّل وظيفتها في جمع البيانات المتعلّقة بالمعلّمين والطلّاب، وضمان تلبية الأعمال اللوجستيّة اللازمة، ودعم فريق برنامج "أكسس".
تؤمن برسالة جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL ورؤيتها، الأمر الذي يحفّزها، وبشكلٍ كبير، على أن تكون جزءًا من هذه التجربة التي ستغيّر حياتها.
حازت على درجة البكالوريوس في الإدارة مع التركيز في إدارة الموارد البشريّة من جامعة سيّدة اللويزة، وتتابع حاليًا استكمال درجة الماجستير في العلوم في إدارة الموارد البشريّة في الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة.
انضمّت إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL كمنسّقة قسم المتابعة والتقييم في أيّار 2021. وتشمل مسؤوليّاتها إعداد الأطر المنطقيّة لكافّة مشاريع جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL المتعلّقة بالتعليم، بالإضافة إلى تطوير أدوات المتابعة والتقييم لهذه المشاريع وتنفيذها. وقبل انضمامها إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL، عملت لمدّة أربع سنوات مسؤولة قسم المتابعة والتقييم في منظّمة HelpAge، وهي منظّمة غير حكوميّة دوليّة تُعنى بخدمة كبار السنّ. وبعد مرور هذه السنوات الأربع، وجدت نفسها راغبة في استكشاف العمل في مجالات أخرى للصحة العامّة، مثل التعليم. وعندما تسلّمت عرض العمل في جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL، رأت أنّها فرصة للتعلّم والنموّ على المستويين الشخصيّ والمهنيّ، الأمر الذي سيفتح لها أبواباً جديدة.
حازت على شهادة بكالوريوس في الصحة العامّة وفي علوم التنمية من جامعة البلمند، وتسعى حاليًا للحصول على درجة الماجستير في حقوق الإنسان من جامعة سيّدة اللويزة.
حازت على درجة البكالوريوس في التصميم الغرافيكيّ من الجامعة الأميركيّة في بيروت. تتمتّع بـ13 عامًا من الخبرة العمليّة في مجال التواصل والتسويق في بيروت، إذ تبوّأت مناصب عدّة كمديرة التصميم والمديرة الفنيّة الأولى. انضمّت إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL في كانون الأوّل من العام 2020، بعد أكثر من عقد من العمل في عالم الشركات، لأنّها شعرت بالحاجة إلى استخدام المهارات التي طوّرتها لخدمة قضيّة إنسانيّة وأن هذا من شأنه أن يجلب معنى وهدفًا لعملها.
من مسؤوليّاتها إدارة الأنشطة والاتّصالات الرقميّة اليوميّة لجمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL، وتطوير علامة الجمعيّة التجاريّة وتجانسها، وإعداد الأنشطة والفعاليّات الترويجيّة لها، وإدارة الاتّصالات الخارجيّة. يتمثّل دورها في كونها جسرٌ بين جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL والعديد من أصحاب المصلحة. تكرّس وقتها لضمان أن تكون إنجازات المنظّمة - من موظّفين وزملاء وطلّاب – على مرأى من الجميع.
انضمّت إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL كمسؤولة عن قسم التواصل في كانون الثاني من العام 2022. من ضمن مسؤوليّاتها إنشاء المحتوى، وإنتاج منشورات وحملات على وسائل التواصل الاجتماعيّ، ومقالات ونشرات إخباريّة على شبكة الإنترنت، والاهتمام بمسائل الترجمة، والتنسيق مع مدير التواصل والإبداع لضمان أن تكون إنجازات المنظّمة وتأثيرها على مرأى من الجميع.
قبل انضمامها إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL، عملت كمستشارة مستقلّة ومترجمة في مشروع Article 26 Backpack في جامعة كاليفورنيا في ديفيس لمدّة أربع سنوات، وتدرّبت في وزارة الشؤون الاجتماعيّة، وفي مكتبة لبنان، وفي معهد عصام فارس في الجامعة الأميركيّة في بيروت، وفي الجمعيّة اللبنانيّة من أجل ديمقراطيّة الانتخابات (LADE)، وفي جامعة ميشيغان، وفي جريدة النهار.
حازت على شهادتي البكالوريوس في العلوم السياسيّة والشؤون الدوليّة وفي الترجمة من الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة. وفي العام 2020، حصلت على منحة دراسيّة كاملة من منظّمة "روتاري انترناشيونال" Rotary International، ومن كليّة Kroc School of Peace Studies في جامعة سان دييغو لمتابعة درجة الماجستير في العلوم في إدارة النزاعات وحلّها.
وأخيرًا وليس آخرًا، كانت المتحدّثة في فوج التخرّج وظهرت على موقع الجامعة الإلكترونيّ من أجل مناقشة رحلتها والتأثير على الطلّاب المحتملين.
يشغل حاليًا منصب رئيس قسم الموارد البشريّة في الجمعيّة، ومدير التوظيف فيها. يتمثّل الجزء الأكبر من عمله في اختيار مرشّحين من الدرجة الأولى لجميع المناصب وتعيينهم، من الموظّفين التنفيذيّين إلى الزملاء إلى المعلّمين، بالإضافة إلى إدارة مهام فريقه ومتابعتها. انضمّ إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL كأستاذ زميل في العام 2012، لأنّه وجد رسالة جمعيّتنا ورؤيتها تتطابقان مع ما يريد أن يكون عليه الإطار التعليمي لبلده. كان طالبًا في مدرسة حكوميّة رسميّة، وعانى من عدم المساواة في النظام الحالي بشكل مباشر. لذلك فهو يريد تغيير النظام من أجل رؤية كلّ طفل يحصل على تعليم جيّد، بغضّ النظر عن خلفيّته. حاز على درجة الماجستير في علم الأحياء الدقيقة والمناعة من الجامعة الأميركيّة في بيروت. علاوةً على كونه خرّيج برنامج الزمالة في جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL، فهو أيضًا خرّيج في برنامج "أكسس". كما كان متطوّعًا في الصليب الأحمر اللبنانيّ لمدّة عشر سنوات، من العام 2010 إلى العام 2020.
انضمّت إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL في كانون الثاني من العام 2021 كمسؤولة في قسم الموارد البشريّة والتوظيف. حازت على درجة الماجستير في الموارد البشريّة من الجامعة الأميركيّة في بيروت. وقبل انضمامها إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL، قامت بمجموعة متنوّعة من التدريبات، ولكن هذه هي أوّل وظيفة فعليّة لها. خارج حياتها الأكاديميّة والمهنيّة، تطوّعت في الصليب الأحمر اللبنانيّ كفنيّة طب الطوارئ (EMT). في سياق هذا العمل، شهدت باستمرار المصائب وعدم المساواة بين الأشخاص الذين تحاول مساعدتهم. وهي تعتقد أنّ جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL تحاول معالجة مثل هذه القضايا، وبالتالي فهي ملتزمة برؤية الجمعيّة ورسالتها.
قبل انضمامها إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL كمسؤولة في قسم التنسيب والاختيار في آذار من العام 2022، كانت أستاذة زميلة في جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL (من الفوج العاشر) في العام 2018. جعلها التدريس في إحدى المدارس العامّة الشريكة لجمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL تدرك أهميّة عمل الجمعيّة، لا سيّما في بلد مثل لبنان، حيث بات التعليم فيه رفاهية. وبعد مرور أربع سنوات من انتهاء الزمالة، منحها الانضمام مجدداً إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL الفرصة لخدمة الأطفال المحرومين، ولكن هذه المرة من خلال رؤية ومنظار جديدين.
حازت على درجة البكالوريوس في المعلوماتيّة الحيويّة من الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة، وعلى دبلوم في التعليم والتدريس في العلوم التطبيقيّة من جامعة البلمند، وعلى درجة الماجستير في علم الأحياء الدقيقة والمناعة من الجامعة الأميركيّة في بيروت.
حاز على درجة البكالوريوس في العلوم الماليّة والمصرفيّة وعلى شهادة في القيادة التعليميّة المتقدّمة من كليّة هارفارد للتربية. وقبل انضمامه إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL، عمل كمحاسب، وكمدير مستودع، وكأستاذ لغة إنجليزيّة، وكمدرّب على التدريس. انضمّ إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL في تشرين الثاني من العام 2020 كمرشد تعليميّ، يقدّم التوجيه والدعم اللوجستيّ، والتقنيّ، والعاطفيّ لزملائنا الأساتذة في بيروت وجنوب لبنان.
باعتقاده أنّ الوصول إلى تعليمٍ ممتاز بغضّ النظر عن الخلفيّة الاجتماعيّة والاقتصاديّة هو حقٌّ من حقوق الإنسان، وأنّ جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL تلعب دورًا رئيساً في ضمان منح الأطفال اللبنانيّين هذا الحقّ. أراد مساعدة جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL على النموّ والازدهار من أجل تعظيم آثارها الإيجابيّة.
انضمّت إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL في تشرين الثاني من العام 2020 كمرشدة تعليميّة. تدير تدريب زملائنا الأساتذة ودعمهم، وتزويدهم بالمعرفة، والمهارات، والعقليّات ليصبحوا معلّمين فعّالين للغاية. حازت على درجة البكالوريوس في الأدب الإنجليزيّ من الجامعة اللبنانيّة. قبل انضمامها إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL، عملت مستشارة مدرسيّة في GC Model UN، وكمعلّمة لغة إنجليزيّة، ومحرّرة في اللغة الإنجليزيّة.
تعمل في جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL لإيمانها بمهمّتها الإنسانيّة المتمثّلة في تقديم تعليم جيّد للطلّاب، بغضّ النظر عن خلفيّتهم الاجتماعيّة والاقتصاديّة. إنّها لفرصة لإحداث فرق في مجتمعنا.
قادها شغف التعليم إلى الانضمام إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL في العام 2012 كمرشدة تعليميّة. في ذلك الوقت، أدارت أيضاً أقسام التواصل والتسويق في الجمعيّة. واليوم، هي رئيسة قسم التدريب والدعم فيها. تشمل مسؤوليّاتها تدريب الأساتذة الزملاء وتوجيههم، وإدارة فريق التعليم من خلال المتابعة مع المرشدين التعليميّين الآخرين، وتصميم ورش عمل حول التطوير المهني بشكلٍ شهريّ، وتصميم المناهج الدراسيّة للبرنامج الصيفيّ لمدّة ستّة أسابيع وقيادتها (المعروف أيضًا باسم المعهد الصيفيّ) الذي يعدّ الأساتذة الزملاء لدينا في برنامج الزمالة لمدّة عامين.
حازت على درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزيّة وآدابها من الجامعة اللبنانيّة، وعلى شهادة في القيادة التعليميّة المتقدّمة من كليّة هارفارد للتربية. كما أنهت سبع دورات تعليميّة في جامعة هايكازيان.
درّست اللغة الإنجليزيّة كلغة ثانية لمدّة ثلاثة عشر عامًا، في جميع المراحل الدراسيّة من الصفّ الثاني أساسي إلى الصف الثاني عشر الثانويّ. كما أعطت دروسًا خصوصيّة لطلّاب الجامعات، ودرّست اللغة الإنجليزيّة كلغة ثانية في مخيّم برج البراجنة للّاجئين الفلسطينيّين، وعملت مترجمة للأفلام الوثائقيّة. ومنذ انضمامها إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL، شاركت في مؤتمرات وورش عمل عالميّة من خلال شبكة "التعليم للجميع" Teach For All واكتسبت خبرة في مجالات التعليم، والتسويق، والتواصل.
تخصّص في الرعاية الصحيّة وإدارة المنظّمات غير الحكوميّة، ولديه خبرة واسعة في إدارة الجودة وتحسين العمليّات. شغل منصب مدير مستشفى التأهيل الطبيّ التخصّصي التابع لمؤسّسات الدكتور محمد خالد الاجتماعيّة (في بيروت) لمدّة أربع سنوات، حيث عمل على تطوير خدماتها وعمليّاتها وتأمين الاعتماد الوطنيّ. هو أحد مؤسّسي قسم العلاج الوظيفيّ في الجامعة اللبنانيّة (في بيروت)، وكان أستاذاً محاضراً في كليّة الصحّة العامّة في الجامعة اللبنانيّة لمدّة 17 عاماً. كما عمل مستشاراً خبيراً في عددٍ كبير من المؤسّسات الطبيّة والتعليميّة والاجتماعيّة في لبنان، وسوريا، وتركيا، وماليزيا، وقيرغيزستان، وتنزانيا.
انضمّ إلى جمعيّة "التعليم من أجل لبنان" TFL في العام 2020. وبصفته الرئيس التنفيذيّ للعمليّات في الجمعيّة، يشرف على تنسيق استراتيجيّاتها، وسياساتها، وبروتوكولاتها، وعمليّاتها التشغيليّة، وتنفيذها. يعمل بالتنسيق مع مجموعة متنوّعة من أصحاب المصلحة، ويسعى جاهدًا إلى تطوير قدرات الجمعيّة وتعظيم تأثيرها من أجل وضع الأسس لمستقبل أفضل للبنان.
"التعليم هو أقوى سلاح يمكننا استخدامه لتغيير العالم"
- نيلسون مانديلا -